ميكي. ايفان علي عثمان شاعر وكاتب
ظله يتكدس كصوار اسطمبات وفناجيل بلغة صورتي الغاطسة بصوت حصتي من العجب ميكي
ظله يتكدس كصوار اسطمبات وفناجيل بلغة صورتي الغاطسة بصوت حصتي من العجب ميكي
قوالبك القصبية كسطح المستحيل السابق شمعات لبلابات لوزيات نيمرو التراس والترسي يبتلع الاقتراب التالي هرميا كنصال الافتراس
عمر بحري كنزيفك لوجيلا النهر الزبدي العائم يمر في مراكب الصوت وصورة المد كمكان ينهض ينحت مفاتيح الموج لينبض النزف…
حبر حدبي في نهاية النص الروبيو صفاء و أسطر و كعب كمكعب لإبر الغد لبعد حبلنا كعيد الانتظار
بريد السر ينمو على العيدان كرذاذ العواميد المسحوب من بئر البتر لااسبيرا اختيار الإنتظارات تخلد انتظاري انتحار سليم يمرن الماضي…
لستُ مؤمناً بوحدة النص صدّقني صاحبي السامرائي مجيد وجرَّ الكلامَ من ذيله فساحت القهوةُ على باب تشرين جان دمو…
صعد الحركة قبل دوران التلامس في بقاع الانشقاق محتفلا بالخلاص كالنفي فيدا كحيلة الحمولة
كظل سريع المستعد للصيد السحري في الجواب فراغ من عصر الاسئلة لي تدفق الحبر الفوجي حولي على زهوري بين…
كتفك قمة ايفكا بين متاهات المذابح و واجهات الصرخات ضبة السرديات مفتاح شرياني في أدب الكي
مسامات مشغولة متوهجة على ظهر هاون كجفون النيلة كزان زبيبي كقيمر الآس المتشققة روني عيون ستارتين وحمات إبرتين عين…