-معزوفتان
لهما جمهورهما وهما – أسطوانة البعث المشروخه التي بين فترة وفتره تبعث من جديد – عندها يتم تسويقها- حسب الحاجه والطلب…
.
الثانيه .وهي أسطوانة الطائفيه وهي الأخطر بعدما خفتت نارها والتي حصدت الآلاف من الأرواح بين عام ٢٠٠٥ – ٢٠٠٧ – ولها محبين ومستمعين جيدين – طبعا ليس لهم ناقه وجمل في السياسه – ولكنها تسري كالنار في الهشيم
الاستنتاج بعدما وصلت العمليه السياسيه إلى طريق مسدود في خدمة الشعب – وهما مورفين جديد يضاف إلى المخدرات والأنترنت
وعملية تسطيح لعدد من العقول لايستهان بها

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *