تهنئة لاحبتنا المسيحيين، سكان الوطن الأصليين بعيد مولد نبي النور والمحبة،وتمنياتنا بعودة من غادروه،فبدون المسيحيين يبقى العراق بستان بلا ورود.

{{{

الدكتور علي الوردي

من يفي بوعده له ومن لا يفي كنت أهديت أوراقا بخط يد وقلم الدكتور علي الوردي مضى عليها 33 سنة إلى ثلاث جهات واشترطت أن تزجج وتوضع في قاعة ثقافية.. الأولى..في مهرجان كلاويز قبل كذا سنة، أهديت ملا بختيار ستة منها موثقة أمام الفضائيات.

الثانية لمركز البحوث النفسية واستلمها رئيسه الصديق الدكتور علي عودة.والثالثة للمكتبة الأدبية المختصة في النجف الاشرف واستلمها الدكتور مهند مصطفى جمال الدين.الوحيد الذي وفى بالوعد هو الدكتور مهند ،ولا اعلم ما إذا كان القيادي ملا بختيار قد وفى،ولا اظن ان مركز البحوث النفسية قد وفى ايضا مع أن فيه قاعة بأسم الدكتور علي الوردي.شكراً لمن يقدر ذكرى علماء العراق.شكرا لمن وفى بوعده واحترم ذكرى أبرز عالم اجتماع في القرن العشرين بالعراق. شكراً لجناب ابن الشاعر الكبير مصطفى جمال الدين الدكتور مهند و شكراً للصديق الأديب الرائع معن.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *