وددنا لو عنيت الدولة بتطوير الصناعة والزراعة وبث روح التفاؤل والأمل عند الناس بدلا من إن يطيلوا علينا بالتفكير في قوانين ليس لمصلحة البلاد والعباد نفعا او دفعا الا لهم تضمن بقائهم ومنافعهم وحسب نحن نريد دولة تكفل لنا الأمن والعلم والسلم وتكفل لنا السعادة.

وإن تحمينا من اليأس هذا العدو المنكر الذي يأتينا من انفسنا كما تحمينا من غاراة الداخل والخارج واللذان يتربصان بنا الدوائر ونحن على علم هذا الحديث لا يرضى هذه الطبقة وعلى كل حال ان وطننا تستطيع أن تشبهه بغرفة مظلَمة مغلقة. وغرفه من غرف الأسرار التي يملأوها الغموض والالغاز.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *