عندما نتكلم عن الحشد وقادته قادة النصر الكبير أبو مهدي المهندس والحاج قاسم سليماني لانستطيع ان ننصفهم..بكل شيء. لكون الحشد هو نواة المجتمع العراقي الحسيني، لأنهم هم من يمثلون العقيدة وقضية أهل بيت النبوة، وهم من دافعو ولازالوا يدافعون عن طريق محمد وآل محمد الحشد هم بؤرة الأخلاص والعقيدة.
إلى محمد وآل محمد، الحشد النبذة الحسينية، التي دافعت عن العراق وأهل العراق، بصورة عامة عن كافة الطوائف ولازالت تضحي تضحية تلوا الأخرى الحشد الذي نهض وهب هبة رجل واحد بفتوى من المرجع الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني، بفتواه أنتصر العراق والعالم الأسلامي المناصر لمحمد وأل محمد.
في عام ٢٠١٤ الحشد الشعبي المقدس الذي تكون من أبناء الجنوب والوسط والبعض من أبناء المحافظات الغربية والشمالية، الذين أصبحوا ضحية لكل العالم من خلال تضحياتهم، في الحشد الشعبي المقدس الذي حفظ العراق وأهله من (داعش الأرهابي الوهابي والذي مدعوم من أمريكا وإسرائيليا وخليجيا سعوديا اماراتيا )داعش الذي مزق أوصال الشعب العراقي ودمر الأبنية التحتية ودمر أقتصاد العراق ونهب خيرات العراق.
وسبي النساء في المحافظات العراقية عندما أخترق الموصل وتكريت والسبب الأكبر هو كان هنالك حواضن للإرهاب ولداعش أي ما يسمى خونة، خانوا العراق وأهله، .الحواضن الذين ساعدوا داعش بكافة الوسائل أعلاميا وعلى مستوى القتال أيضاً من قاتلوا إلى جنب داعش أمثال عشيرة البو ناصر والبو عجيل والبو علوان، وهم عشائر عراقية في تكريت شوهت السمعه العراقية وسفكت دماء أبناء الجنوب المتمثلين في قاعدة أسبايكر.
أي شهداء أسبايكر الذين ظلموا وقتلوا وماتوا جراء الخيانة، التي حصلت واسفكت دمائهم بأبشع الطرق، وعدة طرق التعذيب، داعش الذي أغتصب النساء الايزيديات والنساء المسيحيات، واللواتي أصبحن رهائن للداعش أصبحن زوجات لعناصر الكفر والأرهاب،
داعش الوهابي العناصر المتكونيين من الروس والصين والافغان والسعودي الذين أغتصبوا النساء…..داعش الذي خلف وأورث السموم في أرض العراق وسوريا واليمن، داعش ك دودة الأرض خلف ورائه الدمار في الأبنية التحتية.
وخلف النسل الطفولي الهمجي وخلف سموم كمرض السرطان، ليس له علاج ألا القطع والتحجيم،
داعش الأرهابي…أندحر وأصبح ذليلاً وأنكسر وانهزم، من خلال فتوى المرجع الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني، الفتوى التي شكلت حشد شعبي مقدس حسيني.
كسر داعش الأرهابيين، وأرجع هيبة العراق والعالم الأسلامي المناصر إلى محمد وآل محمد،
الحشد المقدس، الذي أصبح العالم يحسب له ألف حساب لأسمه وهيبتة وشجاعتة .ولازال الحشد الشعبي المقدس يضحي ويدفع دماء. دماء الشرف والعقيدة لأجل العراق وأهل العراق، وأخيراً داعش من خلال أذرعته الخونة قتلوا، المجاهدين البطلين أبو مهدي المهندس والحاج قاسم سليماني،
الذين ضحوا من أجل العراق وأهله ومن أجل محمد وآل محمد، مهما تكلمنا عن داعش سيبقى جهة أرهابية تحارب الحق وأهل الحق،
داعش قتل الكثير الكثير من الشعب العراقي وكبار وأبطال الحشد،
لعنة الله على الظالمين الكافرين.ولعنة الله على داعش، (أما الحشد الشعبي المقدس الحسيني)
فهو يعتبر عين الحق ويد المسلم الحقيقي،
المناصر إلى محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *