ماذا بعد كل هذا الخراب
يافاسدين ..
أزمة سياسية
أزمة اقتصادية
أزمة أخلاقية
بين أضلاع هذا المثلث تم أنتاج جهلا مدقع ومجتمع يعيش الغيبوبة يتخبط لا يعرف ماذا يريد واين الطريق أنه جنون
القطيع الذي تحركه اصابع خيطية تطحنه في الرحى وتعيد صناعته بشكل مشوه لا يرضي العقل البشري كل مجموعة لها فلسفتها ثم تنشطر ثم تكون مجاميع يصغر حجمها وتكبر تحترق المفاهيم على ايدي قراصنة يسرقون كل شيء حتى الله صار منفيا بوجودهم من أهم اهدافهم صناعة الأصنام في عقول الناس الدين الوطن الجمال الفن الابداع أصبحوا رهائن في حكم القراصنة.
انه زمن المتدين الكافر.
نحتاج وعي

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *