كلما تقدمت بنا السنين ازداد وهج وانطفأ وهج.

وها نحن الان مع وهج يشرق…انه

النجيفي رئيس السلطة التشريعية

السابق.

يشرق.من ست الجهات.علما من انقى

الاعلام

اصالة محتد…وقوة بيان…وصدق الضمير.

وبراعة النقاش.ومثل هذه الشخصية ستكون مخيفة للفاشلين وبكلمة ارق للرجال العاديين.

فيتفق ضدها اشخاص من داخل تياره واعداء.من خارجه.فتختفي شخصية نوعية فذة وتلتبس الامور.ويختل الميزان.وهذا ماحدث لجهة سياسية تحتل ما يقرب من نصف الكم الوطني.

عندما همش زعيم بحجم النجيفي غير قابل للتهميش.

لكنه لم يعلن اعتراضه.كي لا يدخل في التنافس.

بالوازع الوطني

فنحن قادة الاعلام الوطني..مسؤولون.عن هذه النكسة.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *