وهنا  أرى  العراق كما هو   وكما يجب  أن يكون  بلدا عظيما  لا يرضى  الا بعظائم الأمور ولا يطمئن  بصغائرها وإنما  يثور ويضطرب إن اكره على الصغائر او  دفع اليها وما يزال   في ثورته واضطرابه حتى يرد إلى ما  يحب َ وتألف طبيعته من  عظائم الأمور وجلائل الاعمال.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *