كدها وكدود شباب العراق والعمدة عماد محمد تعهد واوفى. هذه الاسماء اللامعة ذات الاعمار الحقيقية ضمن الاربعة الاوائل في اسيا وخطف بطاقة التأهل الى كأس العالم. طلاب العمدة عماد محمد حملوا رايات العراق على صدورهم ورفعوا اسم العراق عاليا في واحد من اهم المحافل الاسيوية كانوا اهلا لهذه المسؤولية، فرسان وشجعان وكانوا حديث القارة. شباب العراق يقهرون الصعاب وهزمو كبار القارة ايران واليابان ويواصلون مسيرتهم، مسيرة التحدي نحو كأس اسيا. الاهم ان العراق في كأس العالم ورفع راية العراق مع كبار القارات في العالم، ولاول مرة رئيس وزراء عراقي يتمتع بروح رياضية عالية محمد شياع السوداني يتابع وبحرص شباب العراق مع كل مباراة، يبعث التهاني لهذه الكوكبة فرحتي كانت فرحتين لشباب العراق الاولى التأهل لكأس العالم والثانية هزبمة المشككين والحاقدين الذين لايريدون الخير لكرة القدم العراقية ولهذه الاسماء الكبيرة.

وفور التأهل لكأس العالم بدأت الاصوات النشاز التي تستضيفها بعض القنوات، التشكيك باعمار بعض اللاعبين بلا حياء واستحياء. فارس شجاع العمدة عماد محمد جميع الفرسان الذين حملوا راية العراق هم باعمار حقيقية ويحصل هذا لاول مرة وهذا مكسب للعراق ولجميع المدربين العراقين صنعت جيلا من الشباب سيكون لهم شأن كبير في عالم كرة القدم العراقية. اتحدى من يوثق اسم واحد من هذه الكوكبة يكون عمره اكبر من المسموح واثبت عماد محمد خلال كاس اسيا مقدرته الكبيرة في قيادة المباريات وخاصة مباراة ايران اليابان والتي اثبت العمدة ان العقل التدريبي العراقي بخير، نعم العمدة عماد محمد مدرب كبير ذاو احترافية عاليه والرحمة للكابتن الكبير المدرب عمو بابا عندما قال عنه انتظروا عماد محمد سيكون مدرباً عراقياً له شأن كبير في عالم التدريب في المستقبل القريب. نعم الهدف كاس العالم وهو الاهم. كفيتم واوفيتم. نعم الهدف كاس العالم، وهو الاهم العمدة ومعه طلابه الفرسان الشجعان رفعوا اسم العراق عاليا ورايته الخفاقة في اكبر محفل اسيوي وخطف العراق كنزاً عراقياً ثميناً من صناعة عراقية.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *