النفعية أصبحت سلوك يمارس في السياسة، إذا أراد النفعي أن تستمر مصالحه النفعية ومكاسبه ليس أمامه غير توجيه الكلمات القاسية! للإبتزاز، يوم مع ويوم آخر مع! إنه بالنهاية مع نفسه وما يسترزق من قلمه ولسانه وكلما كان بعيدا تزداد السباب وتنخفض كلما أقترب ليتحول إلى المدح حسب المكاسب.

البورصة ساخنة بهم وتحويلها إلى مناصرين لا يكلف كثيرا سوى بضعة! دراهم! وأطيان وصفة بلا توصيف.

لذا الحل يكمن في رضا الجمهور وإستعادة رضا الجمهور ولكن كيف؟.

طوبا لمن حفظ نفسه وإحترمها بدل أن يكون رقم في سوق النخاسة.

حي على خير العمل.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *