عملية حجب الانترنت في بعض الدول العربية ومنها العراق عملية تعسف ومصادرة حقوق الفرد وفشل واضح في معالجة اساليب الغش في الامتحانات النهائية، البكالوريا في العراق، في السودان وسوريا والجزائر، حيث الامتحانات الوطنية ، الاردن حيث الامتحان التوجيهي والتي تعتبرها بعض الدول امنا قوميا.
القطع يدل على فشل هذه الحكومات في ايجاد المعالجات، عبر كاميرات مراقبة او تشفير الاسئلة و تذهب الى الإجراءات السهلة وهو حجب الانترنت، مما يؤدي احيانا الى خسائر مادية او يؤثر على حركة الوافدين والمغادرين في المطارات،
عندما تفشل في تشخيص الخلل او المشكلة تذهب الخيارات السهلة وهي معاقبة الجميع، مثلا في طلاب في صف، او جنود في قطعة عسكرية، فصيل.
عندما تكون اساءة او تصرف غير لائق مخالف للقوانين الضبطية ويفشل المسؤول في تشخيص المسيء يذهب الى معاقبة الجميع، وهذه دلالة على عدم قدرته على القيادة او التشخيص او التحقيق.
احيانا الذهاب الى اجراءات بسيطة لم تكلف المسؤول البحث عن الحلول الناجعة والقبض على المجرم او المسيء وليس بمقدوري توفير حماية كاملة لموضوع معين، مثلا على مستوى دولة احيانا افرض حضر للتجوال الكامل بسبب وجود عصابات تقتل المواطنين وانا عاجز عن كشفها ومتابعتها لذلك الجأ الى الحل السهل والعقوبة العامة هو حضر التحوال..
انه العجز الرسمي للحكومة عن ايجاد حل لهذه المشكلة المتزايدة.