الكثير من الأخبار المتداولة في الوسائل الأعلاميه والمواقع الألكترونية بخصوص من المدرب القادم لقيادة المنتخب الوطني العراقي الأول الذي خيب أمال الجماهير العراقية أو الشارع الرياضي بشكل عام بعد الفشل الذريع في التصفيات المؤهلة لكأس العالم أكثر من ثلاث عقود مضت على تأهل العراق الوحيد عام (1986) في المكسيك والهدف التاريخي الذي سجله نجم الكره العربية والأسيوية الساحر القناص المرحوم أحمد راضي في شباك الحارس البلجيكي الشهير (جان ماري بفاف) بتسديده رائعة سجلها التاريخ ، الوقت يمضي ولازلنا نبحث على مدرب عالمي قادر على بناء منتخب وطني للنهوض بواقع الكره العراقية التي تعاني من عدم التخطيط السليم والعمل الإداري المحترف ، تخبطات أداريه والكره العراقية الى الهاوية .
(36) عام ذهبت مسرعه بسرعة البرق والمنتخب العراقي لم يتأهل فاقدين الصواب وكأنما بطولة كأس العالم أصبحت مناسبة نستذكرها تمر علينا مرور الكرام متى نشاهد منتخب وطني محصن ورصين مستعد لمنافسة المنتخبات العربية والأسيوية عاملين على أستغلال الوقت من خلال عملهم الاحترافي وفق خطط مستقبلية مدروسة.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *