لا يجب أن يُترك الكاظمي حراً طليقاً أبدا..
الكاظمي يجب أن يحاكم أمام العراقيين..
الكاظمي ومَن جاء به ومَن دعمه..
آن الأوان لأن يوضع الكاظمي خلف القضبان وهو المكان الذي يستحقه بعد كل ما أقترف من خطايا بحق العراقيين.
يقول عن الرئيس التركي: شديقي!
لسانه مكسور..
ويعانق ابن سلمان بحرارة..
ويذهب إلى القاتل ترامب ليكون جزء دعايته الإنتخابية “وتالي عم عليه وخسره”..
أصدر عدداً من القرارات الجائرة التي أضرت بالمواطن العراقي كثيراً..
لا ندري أين ذهبت الأموال الطائلة التي استحوذ عليها في عهده المقيت؟
تعييناته المشبوهة وإبعاداته المقصودة تنفيذاً لأجندة خارجية لا تريد الخير للعراقيين..
لقد أراد هذا “القرقوز” أن يزج العراق في أتون فتنة داخلية شعواء لأنه كان يخطط للبقاء في السلطة بغير وجه حق ولكن الله لطف بالعراقيين.
علينا أن ندون وقائع الكاظمي السوداء كل يوم، نورخ لطريقة مجيئه ومَن جاء به وكيف أصبح هذا الجاهل الأمي حاكماً على الناس، علينا أن ندون ونكشف الحقيقة كاملة لأن ذلك سيكشف للناس معالم الحقبة الأخطر والأشد على العراقيين بعد العام (٢٠٠٣)..