شهادة للتاريخ قبل أن يتورط بتشكيل الحكومة محمد شياع السوداني قدمت له النصيحة أن ينسحب لأسباب كثيرة..السوداني لم يستجب لندائي وأصر أن يترشح لمنصب رئيس الوزراء..سلمت بالأمر الواقع محمد شياع السوداني رئيس وزراء العراق .!؟

العراق وشعب العراق في حدقات العيون قدمت الدعم والأسناد على قدر المستطاع لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني وهذا مثبت في مقالاتي المنشورة في الصحافة ..

لكن وأقولها بمرارة جاءت الريح بما لا تشتهي السفن..!؟محمد شياع السوداني بدأ يتخبط بدأها بتعشيرة الحكومة والمحسوبية وهنا بدأت أنتفاضتي المشروعة فمصلحة العراق والشعب العراقي فوق أي أعتبار..

قرأتي للمشهد السياسي..

محمد شياع السوداني ورقة أحترقت..!؟

على التيار الصدري أن يتهيأ لتشكيل الحكومة البديلة لحكومة السوداني..

أللهم أني بلغت فأشهد..

وما على الرسول ألا البلاغ..

عاش العراق..

عاش الشعب..

أللهم أحفظ العراق وشعبه..

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *