ستيفان زفايغ…صديق فرويد..
اشهر اديب في النصف الأول من القرن العشرين..
…..مات منتحرا!!
لم اعلم أن روايته الخوف كانت قد تحولت لأكثر من فلم سينمائي اشهرها الذي أخرجه روسليني و مثلته النجمة انغريد بريغمان
الرواية..صغيرة.. 84 صفحة تروي حكاية امرأة أرستقراطية ملت حياة الرتابة ..فغامرت لتتحرر ..فسكنها الرعب.
تسأل..لماذا انتحر..ستيفان..الروائي النمساوي الميسور ماديا والاكثر شعبية في فرنسا ؟
الجواب .. لأنه انحاز للفقراء ووقف بالضد من الفاشية والنازية التي احرقت كتبه…وهرب الى البرازيل ليموت فيها بتجرعه السم عام 1942.
لا تقرأ هذه:
فكرة الانتحار تراود علماء النفس في المجتمعات التي تنعدم فيها العدالة الاجتماعية والأنظمة التي ينفرد فيها الحكام بالسلطة والثروة .. وهي تسكنني من زمن لتحويلها إلى عمل فني بعنوان….
انتحار بروفيسور !