الاحترام
ـ أحد القيم الحميدة .. التي يتميز بها الإنسان.
ـ ويعبر عنه تجاه كل شيء حوله.. أو يتعامل معه.. بكل تقدير وعناية والتزام.
ـ فالاحترام : تقدير لقيمة ما.. أو لشيء ما.. أو لشخص ما.
– يعد الاحترام.. من الصفات الهامة.. التي يجب أن يتحلى بها كل فرد في تعامله في الحياة وتعامل مع الآخرين.
– الاحترام.. من القيم الإنسانية السامية.. فهو من الصفات المحببة التي يفضلها الكثير في التعاملات اليومية.. ونقدم لكم باقة من أجمل العبارات عن الاحترام.
عبارات عن الثقة بالنفس
– عندما لا تشعر بمن حولك ممن جرحتهم.. ولا تهتم بأحاسيسهم.. ولا تبالي بمشاعرهم.. اعلم أنك فاقد بعض الأدب والأخلاق والاحترام.
– إن احترام النفس أول دلائل الحياة.
– الذين يتظاهرون بأنهم على حق دوماً يفقدون الاحترام.. لأن جميع الناس تراهم على أنهم مخادعون.
– احترام الكبار.. أمر يمارسه الجميع تقريباً.. ويشعرون أنه واجب ملزم لا يحيد عنه إلا متمرد.
– اقتنعت اكثر من اي وقت مضى بحقيقة: أن السيف لم يكن هو من فاز بالمكانة للإسلام في تلك الايام.
– بل كانت البساطة والاحترام الدقيق للعهود.
– لدينا مشكلات كثيرة عالقة.. لاتحل الا عن طريق الاعتذار.. والاحترام المتبادل.
– من طبيعة الاشخاص المحترمين أنهم يمنحون.. الاحترام لمن يستحقه.. ولمن لا يستحقه.
– الاحترام.. ليس مجرد حلية.. بل حارس للفضيلة.
– الحسد أعلى درجات الاحترام في ألمانيا.
– اللهجة المهذبة المخيفة.. أحيانا يكون التهذيب مرعبا أو يسبب التوتر أكثر من قلة الأدب بمراحل.
– في بريطانيا أيام الإعدام القديمة كانوا يرسلون إلى السجين رسالة تقول: تقرر إعدامكم مع فائق الاحترام.. لا يا سيدي.. اشتمني واتركني حياً.. لا أريد تهذيبك هذا.
– يتخلل احترام الذات جميع جوانب حياتك.
– لا يمكن لهم سلب احترامنا للذات، إذا لم نعطهم إياها.
– احترام الآخرين واحترام مشاعرهم.. احترام لذاتك.
– العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد صلى الله عليه وسلم.. هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين خالد خلود الأبد.
– المجتمعات لا ترقي ولا تسمو ولا تتقدم.. إن لم يزرع في أبنائها كل معاني: النبل.. والأصالة.. والاحترام.
– كلنا ندرك جيداً أن الاحترام: حاجه نفسيه للإنسان (الطبيعي).. كحاجته: للهواء.. والماء.. والطعام.
– تعجبني الأرواح الراقية.. التي تحترم ذاتها وتحترم الغير.. تطلب بأدب تشكر بذوق.. وتعتذر بصدق.
– لا تحاول أن تبحث عن الوجه الثّاني من أيّ شخص حتّى لو كنت متأكّد أنّه سيّء.. يكفي أنّه احترمك.. وأظهر لك الجانب الأفضل منه.
– الحب والصداقة والاحترام لا توحّد الناس.. مثلما تفعل كراهية شيء ما.
– أحتقر الناس الذين لا دموع لهم.. فهم إما جبابرة أو منافقون.. وفي الحالتين هم لا يستحقون الاحترام.
– حب البشر دون احترام.. يعني اعتبارهم حيوانات مفضلة.. وإطعامهم دون حب.. يعني معاملتهم كحيوانات حقيرة.
– الأمم الراقية لم ترتفع إلا: بالعمل.. وبالاحترام.. ما يعمله أفرادها.
– العقل الواعي.. هو القادر على احترام الفكرة.. حتى ولو لم يؤمن به.
– لا يمكن لأحد أن ينال الاحترام.. عن طريق فعل ما هو خاطئ.
– الإنسان ليس في حاجة إلى أن يكون: غنياً.. أو ناجحاً.. أو ذا نفوذ.. لكي يعامل باحترام.
– ديننا.. وإسلامنا.. وعقيدتنا.. وقيمنا.. كلها تدعو لاحترام الذات
– إنني أكن الاحترام لكل من خالفني.. كما أكنّه لمن لكل من وافقني.. وأقدر حتى أولئك الذين: يشتدون.. أو يقسون.
– إن لم نستطع أن نتحالف فعلينا أن نتعاون.. وإن لم نستطع أن نتعاون فعلينا أن نتبادل الاحترام.
– أعظم سعادة للرجل المفكر.. هو أن يفهم ما يستطيع أن يفهمه.. ويتقبل باحترام ما لم يستطع أن يفهمه.
– الحياة المليئة بالأخطاء.. أكثر نفعاً وجدارة.. بالاحترام من حياة فارغة من أي عمل.
– احترامك للناس يكسبك محبتهم.. ولا يفقدك مهابتك.
– هناك أشخاص حتى عندما يكون مزاجهم سيء يحادثونك بأدب.. هؤلاء فقط من يستحقون الاحترام.
– الاحترام.. لا يدلّ علـى الحب.. إنما يدل علـى حسن التّربية.
– احترم.. حتى لو لم تحب احترام الآخرين.. واحترام مشاعرهم احترام لذاتك.
– المحترمين.. أنهم يمنحون الاحترام لمن يستحقه.. ولمن لا يستحقه.
– لا يمكن لأحد أن ينال الاحترام.. عن طريق فعل ما هو خاطئ.
– الحب.. دون احترام متقلب وسريع الزوال.. والاحترام دون حب واهن.. وبارد.
– ما ورّث الآباء الأبناء شيئاً.. خيراً من الأدب.. لأنّ بالأدب.. يكسبون المال.. وبالجهل يتلفونه.
– احترام الناس له جانبان: أحدهما سلبي.. والآخر إيجابي.
– اتبع احترام ثلاثة: احترام الذات.. احترام الآخرين.. احترام جميع أفعالك.
– ابدأ الناس بالسلام.. وحيهم بالبسمة.. وأعرهم الاهتمام.. لكي تكن حبيباً إلى قلوبهم قريباً منهم.
– أجمل شيء.. أن يعترف الإنسان بتواضع علمه.. ومعرفته وأن يمتلك شجاعة الاعتراف بالجهل عندما يجهل.
– فالشجاعة ستأخذك لمواجهة الحقائق.. وزيادة معارفك.
– اقتحمونا بأرواحهم الراقية.. وتواجدهم العبق.. برائحة المحبة والاحترام.
– الإنسان.. بأخلاقه.. وصفاته.. وتعامله.. مع الآخرين يفرض على من يقابله.. أن يحترمه ويوقره.
– علينا التحلي بأعظم الصفات.. ونقابل الإساءة بالإحسان.. وأن نسامح من أخطأ ولا نهينه.
– الحسب.. محتاج إلى: الأدب.. والمعرفة.. محتاجة إلى التّجربة.
– الافتقار إلى احترام وتقدير الذات.. يؤثر على كافة مناحي الحياة.. في الفرد.. وهو أمر مخيف.
– احترم غيرك.. احتراماً لإنسانيته.. أياً كان سنّه.. وأياً كان مركزه.. ووضعه في المجتمع.. فهو مثلك إنسان.
– أن تستحق الاحترام.. ولا تحصل عليه.. خير من أن تحصل عليه.. وأنت لا تستحقه.
– حسن الخلق.. خير قرين.. والأدب.. خير ميراث.. والتوفيق.. خير قائد.
ـ أما التجاوز على حقوق الأخر.. سلوك مرفوض.
ـ لكننا نجد بعض الطلاب لا يحترمون معلمهم.
ـ وموظفون.. لا ينفذون أوامر مديرهم .. بل قد يسيئون له.
ـ وصغار لا يحترمون الكبير.. وكبار سن لا يحترمون كلامهم قبل إطلاقه.
ـ فهل أصبح العنف اللفظي ظاهرة ؟
ـ إذن هل ازدحام المواطنين أمام دائرة حكومية.. يعكس ثقافة احترام الأنظمة ؟
ـ ما هو دور الأسرة.. في غرس ثقافة النظام.
ـ واحترام الدور.. أو الصف.. كونها تساوي بين المواطنين ؟
ـ وكيف.. يجب أن التعامل الموظف مع المراجعين ؟
ـ وكيف يتعامل الموظف.. مع رؤسائه ؟
ـ وكيف يحب أن يتعامل الموظف.. مع زملائه العاملين معه ؟
ـ وكيف نفسر العنف اللفظي.. كظاهرة في التعاملات اليومية في مجتمعنا ؟
(موضوع للمناقشة: كيف تنجز معاملتك ؟.. بالدور (بالوقوف بالسرة) ؟.. أم مستغلاَ موقعك الحزبي ؟.. أو الوظيفي ؟.. أم باسم طائفتك ؟.. أم بالهدية (الرشوة) ؟.. أم بملابسك العسكرية ؟.. أم كيف ؟