نتسأل ماذا لو ساد في الناس دفء المحبه بدل صقيع البغضاء وحلت فضيلة التسامح محل رذيلة المعاداة ونبل الباحث عن عذر لمن يخطئ او يخالف في الواقع. هذه تسأولات تعيد الروح الإنسانيه التي نبحث عنها واتمنى ان نعي الامور التي تحدث بسبب الكراهيه والطائفيه وبسبب الإبتعاد عن المنهج الإنساني والوطني واللذان ينيرا لنا طريق الحريه والَمعرفه

{{{

ضياع

كان القائد في ازمان ليست ببعيده هو رمز للسلطان يحكم ولا يملك فهو يستطيع أن يتخلى عن الحكم اذا عجز عن النهوض بأثقاله دون أن يسئ إلى الوطن او يعرض مصالحه للخطر والضياع.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *