برزت في الاونة الخيرة ظاهرة خطرة مدمرة لعملية التنميه وهي دخول مؤسسات في اختصاصات غير اختصاصها بعد تجذير مبدأ الشخص غير المناسب في المكان المناسب حيث انتشرة مؤسسات تمارس اعمال ليس من اختصاصها غايتها تحت شعار الاصلاح والبناء

ترجمة دعوة حق يراد بها باطل ومن ابرز ظواهرها هو الاعمار الكارتوني الفاشل بكلف باهضة فاقت التصورات تحت مرئا الادارة السياسيه الواضحه والبعيدة عن المعايير الفنيه والتقنيه من هنا ادعو الى ايقاف اهدار المال العام فانه جريمة مخله بالشرف لا تسقط بالتقادم

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *