لم تكن مصلحاً نفسياً اجتماعياً في المواقف الحياتية المتأزمة منها او الخطره مالم تقدم الصورة الحقيقيه للمثل الاعلى لانموذج السلوك الانساني الذي ترتضيه حق رضاك واغلب الناس من حولك في المجتمع الذي تنتمي اليه .
ولا ينبغي عليك ان تساوم او ان تراوغ في تقديم اي من المواقف المشبوهه في وسائلها ومؤشراتها المنحرفه عن التصورات الانسانيه لانها معلنة في اساليبها الضاغطة وان اخفيت حقائقها فيصيبك فيما بعد وزر من ظلم .