جامعة شنكهاي في عام 1975 تكتشف أن الماء المنتج من عمليات تحلية مياه البحر والأنهار وغيرها بعد قصور عمليات التصفية التقليديه القديمة في تحويل ماء الخام الي ماء صالح للشرب فاقد لأهم صفه فيزيائيه وهي المغناطيسية التي اسند القران الكريم إليها سر الحياة لدى الحيوان والنبات ، وهنا تكمن ممانعة الجسم الحي لمقاومة وممانعة الاوبئة والأمراض الشائعه. أن الماء المعالج مغانطيسيا يشفي من أمراض كثيرة بالمقارنة بالماء الغير معالج بهذه التقنية السحرية بسبب استخدام المواد الكيميائية المعقمة مثل الكلور والفلور، وكذلك تعرض الماء الخام إلى درجات حرارية عالية والي ضغوطات مرتفعة تفقده المغناطيسية والتي تؤهله الي اصلاح الجسم الحي.برهنت التجارب المختبرية في حينه أن مثلاً شفاء مريضه من السرطان خلال 60يوما ، بينما كانت تعالج كيميائياً لمدة 40عاما بدون جدوى ، وكذلك تم شفاء طالب سوداني من القرحة المزمنة خلال شهر.
{ دكتور مهندس