دعوةُ إستذكار واحتفاء بك
لبيتها فرحاً لأسلم عليك
واقول كل ما في الحب
من حب إليك..
وانت اللاعب المحبوب
الذي زرعت الحب في النفوس
من روعة حبك للعراق
وفي اللعب من أجل فوزه
رفعت اسمه وانت الفتي في كل ملعب
وعند المشيب ابيت وانت المريض ان تغادره
راضيا ان تموت وتدفن فيه..
فكان لك ما رضيت ..
وبقيت حياً في قلوب الجميع
لم لا وانت المدرب واللاعب الدولي ابن العراق الذي يطيب ذكر اسمه في كل المحافل والاوساط فن وأخلاق
ويحلو اللسان بالدعاء لك اللهم ادخل (عمو بابا) في واسع رحمتك يوم اللقاء.