الدكتاتورية للعراق افصل من الديمقراطية المريضة والسياسات الرومانسية.
نحن لسنا ضد الديمقراطية بل معها ..لكن ما حدث للعراق العجيب وليس العظيم للأسف هو الانتشار السريع بسرعة الضوء للفساد ، كذلك المحاصصة التي انهكت قوى المواطن ومزقت المجتمع وتبددت الثروات بسرقات اصبحت لها أيقونات ومفاخر للسارقين..
لذلك ارى :
الدكتاتورية توحد الدولة بنظام مركزي.
– المحاصصة تقسم الدولة وتمزق المجتمع.
– الدكتاتورية تسير امور الدولة بأسرع وقت.
– المحاصصة تعطل أمور الدولة والمواطن.
انا ضد الحكم الاستبدادي
لكن لكل داء دواء وان كان يصل للبتر ..
النضوج ، والوعي ، ونفرق بين الانفتاح والانفلات ، احزاب نوعية وليس كمية وتجمعات هنا وهناك ، السلاح بيد الدولة، ابعاد المؤسسة العسكرية عن المحاصصة والسياسة، وغيرها، عندها، نستطيع ان نرحب بالديمقراطية .