محتوى هابط من قبل بعض المهاويل..
نطالب بمحاسبة مهاويل، قصائدهم اشد من جرائم المحتوى الهابط.
عند محاسبة أصحاب المحتوى الهابط ولا يحاسب أصحاب المحتوى الاكثر هبوطا هو احتقار للإنسان وارتكاب لجرائم التمييز العنصري ضد شريحة من المجتمع ..
هنا تتصاعد الشكوك عند المواطن.
اكثر المحتويات الهابطة تمارس ضد اللون ولم يتم مكافحة اي محتوى من قبل الحكومات .
آلاف المقاطع وبالأخص مسرحية عروس الغجر التي وصفت البنت السمراء بالقردة و الصخلة والمرأة بلا أنوثة
لم يستنكر أحد لا مواطنين ولا منظمات، فقط المتضررين من هذه الإساءة هم المستنكرون.