(ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار)
إذا حضرت المصالح الذاتية قتلت ثورة العواطف في نفوس المخادعين فانسحبوا وغدروا وبقيت ثورة الإيمان مع من رضي الله عنهم وأرضاهم رمزا للبطولة والشهادة من أجل إعلاء كلمة الحق (لا الآه إلا الله محمد رسول الله) .
وبـــذلك نرى ان كل تسلط او شارك في قتل الامام الحســـــــين عليـــــه السلام او رضـــي بمـــــقتله مـــات شر ميته .