متى نترك الأحزان ونتجه لبناء الانسان وهي من واحده من اهداف حسين الازمنة والزمان وكأنه يقول هبوا لأنقاذ أنفسكم قبل فوات الاَوان واتركوا ما قيل وكان واتجهَوا بما اَوصاكم الرحمن وحسب.

{ { {

يقول الشاعر القديم وإن جل خطب انتظر فرجا له فسوف تراه في غد عنك يرفع وكن راجعا لله في كل حالة فليس لنا الا إلى الله مرجع بيتان من الشعر جديران بالقراءه والتمعن بهما لما لهما من انعكاس إيجابي على النفس.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *