الدمعُ في خدِها

والجارُ يبتسمُ

والحزنُ يقتلُها والخوفُ والندمُ

ايقضتُها وانا ارنو لطلتِها

فأستوطنا بدمي الهمُ والالمُ

عانقتُها بطراً ابكتني هيبتَها

لكنها ذبُلت في

لاءِها النعمُ

شتّانَ بين الصدى والصوت يتبعُه

والصمت تقرأه في عينِ من كظموا

حبلى هي الارض بركان اذا نهضت

وتصنع المجد مازلت لها قدم

إن اغفلَ الجمعُ يوما سرَّ صولتها

كل الافاعي غدا بالحقِ تنهزمُ

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *