اتحدث وبكل صراحه عن تجربة شخصية واكيد البعض مر بهكذا حالات وللاسف طبعا نقولها تلك ظاهرة جديدة في مجتمعنا العراقي خاصة يجب ان اكتب عنها ونقول فوك ضيم الدنيا نشاهد الحيل والدجل وعدم التعاون فيما بيننا ونحن نعلم كم يحتاج المواطن الى معيشة شريفة وخاصة النساء او البنات والصبايا لماذا وما هو الهدف من ذلك ؟ وماهي النتيجة؟ وهنا نبدا باول حالة وهي عندما نتقدم لوظيفه ما واكيد اقصد اهلية سواء مدرسات او وظيفه بسيطة يبدا بالمقابله وبعد ذلك ياخذون رقم الهاتف واذهب ونحن نتصل واما الثانية وهي شهادة بكلوريوس لا تقبل حتى في ابسط الروضات وحتى الماجستير وهناك شي شاهدته هو انك المهم من المقابلة او الحضور هو فقط لزيادة المشاهدات فقط يعني تاتي الى المدرسه او الروضه للمشاهدة وليس للتعيين هنا وبخبرتي تعلمت ان الواسطه او الرشوة في كل مكان حتى في الشهادات العليا وان الدفع المسبق هو عنوان التعيين والاستمرار به لسنوات عدة مع الاسف نمر بحالات كثيرة وجمال المرأة اصبح سلعة تباع وتشترى.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *