سألني شاب من أقاربي في بغداد.
أجبت:كما كانت،وكما عرفتها،حاضرة الدنيا،وجنة الارض،والمدينة العظمى…هي عروسٌ أضاعت زينتها،وجموحٌ أفتَقَدَت صهوتها،ووردةٌ أضاعت زهوتها،وبيت الحكمة التي نسيت حكمتها…انها بغداد وهل من بديل لمحبتها…ستعود افضل،وتظل افضل،وتكون افضل.