مهد انطفائي الأرتماء في حضن مجتمع البلادة والتكرار،
أنقلب من فراشة تستلقي باجنحتها على الضوء إلى بندقية وقت الحديث عن جدية الحياة وضرورة التصالح معها،
وصلت احزاني إلى سن البلوغ بعد أن اتلفت روحي المدينة التي فقدت الأنتماء إليها وشعوري معها بالثقة بأنها لاتخونني؟!
لم أخضع لقانون ابدا ولم أستجب لطقوسهم الخرقاء ولن أخسر الرهان لطالما عذرية القصائد ترافقني حد الرمق الأخير،
رحت أبتكر لذاتي فضاءات خارج الانساق التقليدية مجددا بصوفية عالية تهويمات الروح في انشداد لبعث الدفء داخل شراييني حتى أمسكت الموسيقى بتلابيب وجودي وحررت ذلك الشعور بالخواء،
متيمما بحشد من قديسي الشعر ومريدي الاغاني والجمال

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *