الذي يقرئ المادة ٢٩ من الدستور ونصه يقول توزع واردات الشعب العراقي من ثروات النفط والغاز بالتساوي ال أفراد الشعب العراقي
ومنذ عام ٢٠٠٠٣ الحكومات العراقيه توزع النفط مجانا ال مصر والاردن ولبنان مجانا وخصوصا ال الأردن بحيث تم أنشاء صندوق الإعانات من قبل الحكومة الاردنيه لكي تساعد شعبها للزراعه والصناعة ومساعدة العاطلين عن العمل وكذالك الحال بالنسبة ال لبنان ومصر ٠٠٠
ولربما يسأل المواطن العراقي والذي يعيش الأمرين من فقر وتهميش وظلم وتعسف أين تذهب أمواله المنهوبه من النفط والغاز ومن واردات العتبات المقدسة والذي يبلغ شهريا ٢ مليار دينار عراقي فقط من العتبة الحسينيه والعباسية المقدسة ٠٠٠
وهذا نقلا وتأكيد من خلال اللجان الذي تفتح الظريح المقدس لأمام الحسين والإمام العباس سلام الله عليهم وجمع المال
وأنا لا أريد الان التطرق ال أموال العراق من عائدات العتبات واين تذهب؟ لكل مقال وقت
الجميع متفق ان هذه الحكومة والبرلمان اصبحت في واد والشعب
وقهره في واد اخر
بحيث من غير المعقول أصبح السياسي الفاسد يملك مايملكه قارون والمهرجا في الهند وأمراء العالم في الوقت الشعب يمزق وإذا تكلم أو صرخ يعتقل أو يقتل أو يختطف
ويتهم بالاشكال والألوان
من المسميات الذي جائت مع المحتل ايها السياسي ٠٠٠
الذي سرقت وحطمت والان تستند عل قانون خاص بيك وقتله يحموك
اقول ٠٠٠
ماذا لو خرج هذا الشعب يوما عليك
ماذا تعرف عن شعب العراق ارجع ال تاريخ الشعوب وشاهد تاريخ الشعب العراقي وتذكر
إن أمريكا وايران وحكام المنطقة جميعا يسعون ال مصالحهم
تذكر أن أمريكا مثل ماجبت القمامه سوف تترك القمامه لأنها لاتريد
تدوير النفايات
ولو كان هنالك قانون مستقل بعيدا عن الأحزاب المتسلطة لكان اختلف الزمان والنظام
لك الله ياشعب