كل الطرق هدفها الاستيطان ، بدءا من الضفة الغربية وصولا إلى رفح والخان ، في البداية اسرائيل واليوم الأميريكان ، كل على طريقته ، نتنياهو يدمر باسلحته الفتاكة ، والرئيس ترامب يعد العدة لالتهام الكعكة ، ذاك يدمر بحجة القضاء على الارهاب ،. والرئيس ترامب بحجة نقل الغزي لاعادة البناء وازالة التراب ، كله خراب بخراب ، والدماء تسيل دون واعز او حساب ، والخطة جلية دمر البنيان وهجرالسكان ، تحت وابل القنابل الفتاكة او تحت عنوان الريفيرا العملاقة ، نهم الرأسمال العقاري لا يمييز بين دم مسال على أرض شعب صار مضربا للامثال ، وبين ريفيرا تقام على الجماجم والاطلال .

 

ان أهل غزة قالوها أن ريفيرتنا لا تتحقق إلا على أرض بلادنا، وان الارض وهي مدمرة خير ألف مرة من رفيرا معمرة ، كفوا عن القتل ،. وكفوا عنا نواياكم الشريرة. او ما تبيتون لنا من مخططات غادرة.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *