امثال شعبيه لاتقال الا بالهجة العامية لانها لاتصل الى القارئ العراقي الا هكذا لها معنى خاص في اذهاننا وحياتنا وهنا المثل الجميل الذي يروق لي وله معاني كثيرة خاصة في مجتمعنا الان وخاصة في حياتنا التكنلوجيا الحديثة وخاصة عند ضعاف النفوس والبطران بالعامية العراقية نعم نحن نعبش في دوامة اسمها الاقتصاد ينهار والمعيشة صعبة والالتزامات كثيرة وخاصة عند كثير من الناس لايجد قوت يوم واغلب الشعب العراقي يعاني امور عديدة منها المجتمع الذي يرحم والنفخة الكذابة كانت او الصادقة سنتحدث عنها ارحموا قوما ذل ارحموا بنات وابناء الطبقة الضعيفة وهنا نأتي الى الشبعان وخاصة الذي نسى ماذا كان او كيف وصل الى مستوى الاغنياء ماذا حل بكم ايها العراقيين ناس تنهش بلحم ناس اين الرحمة فقدت كما سابقتها مثلا حفلات التخرج ومستويات الطلبة هنا اناقش موضوع ازعجني جدا وجدا حفلات تقام في يوم عطلة الطلاب وخارج الكلية او المعهد انظروا الى الطالبات اللواتي لايملكن سيارة خاصة ولامبالغ من المال تصرف على صور وحفلات وكأن العراق كله اغنياء انتبهوا وراعوا مشاعر الكل وهذا كلام موجهه الى الاساتذة والدكاترة لماذا لا تكون الصور مجانا هل يعقل الصوره الواحدة ب25الف دينار عراقي من اين ياتي بها الطالب او الطالبة ارحموا العوائل العراقيه والملابس على الطلاب ومنين ياتي بكل تلك الاموال وهو طالب ماذا فعل بنا الانترنيت او حالة اخرى اقامة اعياد الميلاد في مولات او قاعات في الجامعة ماهذا الهراء وتاتي بنت رجل بسيط تنظر لها وتتحسر لانها لاتستطيع اقامة مثل تلك الحفلات الخداعة ارحموا وانظروا للمستويات الفقيرة قبل الغنية واكيد الكل يريد ان يتمتع بتخرجه ولكن لا يستطيع التكلفة عالية جدا…. اللك الله يا ايها الفقر

قبل aktub falah

يعتقد واحد على "الشبعان مايدري بالجوعان –”الكاتبة اخلاص علي الوزان” "

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *