يبدو إن الحياء أصبح كلفاً
“حتى الحياء غدا في عصرنا كلف”
لأن لو أكو مستحى چا ما صار بينا الصار والجاي يصير والي راح يصير!
والناس بعض الناس چنها تعودت لأن:
“مَن يهن….”
والله يرحم روح الوالد من چان يگول: “…. كل شيء يصير بس آدمي ما يصير”
صور زوجة السيد السفير لا تقل بشاعة عن فضيحة “عشتار” وأموال المصرف وفضائح أخرى في مصارف أخرى وأماكن أخرى في هذا البلد الذي تتخمه الأحزان والفضائح..
أليست الكهرباء الوطنية في العراق فضيحة؟
أليست مشكلة الماء المالح في البصرة فضيحة؟
أليست قضية تسريب الأسئلة الوزارية لطلاب المراحل المنتهية في الإعدادية فضيحة؟
والقائمة تطول..
والفضيحة كل الفضيحة أن يُزف “مأفون” من أكوام نفايات الدنيا ويُسلط على رقاب الناس لأكثر من مرة في حفلة داعرة بفرمانات شرعية وأخرى سياسية!
حفلات داعرة لمأفونين برعاية مقدسة!
تصوروا؟
هم أكو فضيحة أكبر من هاي الفضيحة؟
وهم بعد أكو فضيحة فضيعة..
ابو الجهاد والجهاد وجهاد بعده يفتر يدفع بالمأفون!
شنو السالفة؟
ما شبعنة فضايح؟
والله شغلة العراق ما صايرة ولا دايرة..
بس المستحى كلف كلش كلف و دگ عيني دگ