نقول بالعامية العراقية ((الك الله يا شعب العراق)) من الضحية والحوادث كثيرة بل الفواجع اكثر وتكبر يوما بعد يوم قطارة الامام علي عليه السلام في كربلاء انهيار الركام على ابرياء كما الحوادث السابقة هل الاهمال هو السبب ام الاقدار تتصيد الشعب العراقي ماذا نقول هل هم شهداء ام ضحايا كلهم فقدوا ولم يبقى سواء القليل منهم كما نسمع من الاخبار انها لعنة اخرى نسمع عنها على الشعب ان يتوقع اكثر وان لا يخرج ولا يزور العتبات ولا يسعد ولا ولا ولا شعب ضحى بجميع انواع التضحيات التي لاتخطر على البال لقدانار دجلة والفرات الشموع والاطفال لهم صرخات خاصة بهم لمن الفرح اذا نحن نستقبل بين فترة واخرى فاجعة تلو الاخرى بعد ما ننسى عبارة الموصل وتفجير والكرادة والقتل والانتحار وكل انواع الرعب متى نرتاح ومتى لنا وقفة جيده لقد امر رئيس الوزراء باغلاق القطارة وماذا يجب تعويض ذوو الضحايا من خسائر بالارواح ولو الروح لا تعوض والطفل لايعوض ولكن جبر الخواطر واجب علينا كلنا وقفة واحدة لكي نتجاوز المحن معا يجب الانتباة لمثل تلك الامور وتلك المخاطر والمخاوف.