يزداد الشعور بالقلق عندما نستدرك بان سنوات العمر لم يبقى منها شيء يستحق التغيير من اجله في الحياة ولكن ذلك لم يعد مسوغاً منطقياً عقلياً ينبغي التبني والانقياد .
فاذا حاورنا انفسنا عن السبب الرئيس في تفاقم ذلك القلق سنجد يقيناً وبلا شك اننا قد توقفنا عن اي انجاز يومي يستثير الشعور بالحياة التي هي ذاتها من قبل في المعنى الحسي ان لم تكن افضل .
قراءات نفسيه
لو قادنا التفكير في ان نحاور انفسنا خفياً حول مؤشرات الانقياد النفسي التطوعي لاي من السلطات نجد انها تتمحور في ثلاث عشر جمل مختصره وعلى وفق الاتي :-
الرغبه في الحصول على الاحترام والتقدير .
متعة الحصول على المكافات .
الحاجه لان نكن .
القوة التاثيرية للاتجاه النفسي .
تحقيق العلاقات الوديه المتعدده .
الرغبة في التعلم .
الدافع في الحصول على المكانة الاجتماعيه .
الميل النفسي الانساني تجاه من يستحقها باقتدار .
الرغبه في الانتماء الى .
اذا كانت مصدراً رئيساً لتحقيق العدل المساواة .
الخوف من العقاب .
تقدير الذات الانسانيه .
الحاجة النفسيه للتدريب