السياسة..السيادة والتفاح في العراق! “الكاتب سمير داود حنوش”
لن يُفنى العالم بسبب قنبلة نووية كما تقول الصحف، بل بسبب الإبتذال والإفراط في التفاهة التي ستحول الواقع إلى نكتة…
الحكم بالموت على جبار جودي “الكاتب هادي جلو مرعي”
نبذة تعريفية. مخرج مسرحي ونقيب الفنانين العراقيين، وناقد، تهمته الحديث عن ثقافة الكذب عند السياسيين العراقيين المعاصرين. جبار جودي فنان…
مفهوم الوجود عند سيرين كيركيغارد | الكاتب زهير الخويلدي
مقدمة “بقدر ما يمكن تعلم الحقيقة، يجب الافتراض أنها ليست كذلك؛ بقدر ما يجب تعلمها، فنحن نسعى إليها”. سيرين كيركيغارد…
قنبلة كلية الاعلام الجامعة العراقية
متابعة | نيرة النعيمي استمرار جلسات المؤتمر العلمي السابع والأول دولياً في رحاب كلية الإعلام الجامعة العراقية تواصلت فعاليات…
باب مغارة العجائب، وإدراك سرِّ الوجود | الكاتبة نيرة النعيمي
لا يمكن لأي معجم في سردياتنا اليومية منافسةُ مفردةُ “الحبّ” من حيث الحضور والتداول، فينطقُ الجميعُ بها مسرفين في تكرارها بأشكال وصياغات متعددة. فترانا نطالبُ العالم: “قل مرة ثانية إنك تحبّني” وكأنَّ الغرض من ذلك هو فكُّ باب مغارة العجائب، وإدراك سرِّ الوجود. لكن، هل يعيشُ المرءُ فعلاً تجربة الحبّ ببساطة التلفظ بالكلمة؟ لعلَّ ما يضاعفُ من الطاقة الايحائية في هذه الكلمة هو المكر والمناورة في المدلول فتوحي بالبساطة والمرح تارةً، كما ترسلُ إشارات بالغموض والطلسم تارةً أخرى. النظر إلى البحر عند المغيب، يعكسُ تماماً ما يكمنُ في هذا الشعور من البساطة والمراوغة. طبعاً بقدر ما يكون النظرُ إلى البحر أمرأً عادياً وبسيطاً فهو نفسه يثير فينا مشاعر غريبة لا يمكن استحضارها في سياق آخر. الإنسان كائن غير متكاملٍ، دائم البحث عن الكمال، فماذا يكسبهُ حبه لمن يكون شبيهاً له في عدم التكامل؟ في الحقيقة يتّفق الكثيرون على أن الحبّ باستطاعته إعادة تشكيل الحياة البشرية ونقلها الى مستوى أرقى مما كانت قبله. والمثير في الأمر أنَّ كل جملة عن الحبّ تضعك بوجه سؤال جديد ويكونُ احتمال التداعي لمقولات وآراء أخرى واراداً في سياق تناول هذا الموضوع. من جهة أخرى، يشغل الحبّ مساحة واسعة في فكر الانسان، وربما يكون ذلك السبب الذي يؤدي الى تفوّق هذا الشعور على كل الإمكانيات الإنسانية الأخرى، فترى أن الزمن يتجمّد بحضور الحب، لتشعر أنّك تدخل في دوامة لا تنتهي من المشاعر والأفكار، تخرج منها لتدخل مجددا في أخرى، بعد أن يعود الزمن الى الحياة ليرتبها من جديد. علاقة خاصة تربط بين الحبّ والرّغبة بالإضافة الى كلّ ذلك، هنالك علاقة خاصة تربط بين الحبّ والرّغبة. الرّغبة التي تحرّك الحياة من لحظة ولادتها، والتي تتحكّم في كيان الإنسان لدرجة لا يكون وجوده مبرراً خارج مدارات الموضوع المرغوب فيه. تقول حنة أرندت لهيدغر في إحدى رسائلها “سأفقد حقي في الحياة لو فقدت حبّي لك” لتعبّر لنا بالوضوح عن حالة التفاني، التي ندخل فيها تحت تأثير الحبّ والرّغبة. ولكن، كوننا بشر نبحث عن الكمال، ما الذي قد نجده في حبّ انسان آخر، ينقصه التكامل الوجودي، ويعاني مثلنا من محدوديّة الحركة في المساحة الزمنية؟ لربما علينا أن نتذكر أن الحبّ لطالما كان، وعلى مرّ الزمان، إجابة لمشاكل الحياة أكثر منه سؤالًا. فحين يحضر الحب نتصالح مع أنفسنا ومع العالم من حولنا. السؤال هنا اذًا، كيف يفعل الحبّ كل ذلك. لا يحتاجُ الحبّ إلى التنظير لا يحتاجُ الحبّ إلى…
الشيخ الخزعلي وتشخيص الواقع..| الكاتب وليد الطائي
قيل قديماً أن المناصب ليست حقاً من الحقوق، بل هي واجب وتكليف ولا يجوز إساءة استخدامها أو الاستفادة منها أو…
لقاء التعاون المشترك
متابعة | نيرة النعيمي وزيـر الصناعـة والمعـادن يلتقـي عميـد كُليـة الشُرطـة لبحـث التعـاون المُشتـرك – اِلتقـى وزير الصناعة والمعادن السيد…
انتصار كبير للمحامين في العراق … محمد المهنا نقيباً لمحامين العراق
متابعة اكتب | بعد فوزه الساحق في الانتخابات محمد المهنا نقيباً للمحامين في العراق فاز السيد…
زغاريدُ المطرِ “الشاعر صالح الكندي”
أصابني حبّها وعشقها وليحاسبني اللهُ على ماجرى ولتكويني جمراتُ جهنّم عن تقصيري لها اموتُ من أجلكِ وأحيا…
إدارة الدولة .. هدر ام استراتيج ! “الكاتب حسين الذكر”
من مقتضيات المصلحة العامة ومن اهم مقومات الحضارة ان تكون على راس أي دولة حكومة إدارية قادرة على إدارة…