أي حاكم أو سلطه أورئيس أو ملك في أي دوله بالعالم يخدم أمريكا والمصالح الغربيه عندما تحصل تظاهرات أو احتجاجات في دول آسيا أو أفريقيا أو أمريكا الجنوبيه – تقوم أمريكا والغرب بدعم ومساندة التظاهرات عن طريق الإعلام وتنديد بالسلطات الحاكمه لذلك تعطي مبرر شرعي لتلك السلطات بقمع التظاهرات على أساس نظرية المؤامره ومدعومه من أمريكا والغرب
هذا حصل في كل التظاهرات التي خرجت في الدول العربيه بشكل خاص ومنها العراق وبالتالي يؤدي إلى فشل تلك التظاهرات –
وكما قال الإمام علي عليه السلام في معركة صفين
( كلمة حق يراد بها باطل )
هذه الحكمه لازالت فاعله جدا من قبل الغرب الأستعماري- ولاحظنا مررا وتكرارا دائما تبادر أمريكا وعلى الفور بالتضامن مع التظاهرات وحقيقة أمريكا هي عدوة الشعوب وليس عدوة الحكام
أمريكا ليس لها علاقه بالحريه والديمقراطيه لامن قريب ولامن بعيد إنما هي دوله مارقه اغلب الفاسدين والقتلة. صناعة اميركية. ….