نصف اللعنة
هنا
بين كومة
الرسوم المتحركة
النصف الآخر
كمشة وجوه مجهرية
تمتص الصيد اللوني
تحيا آلام الهامش
وهي تستعيد يوميات
جان دمو الثاني
والعار
لـ الآتي من النسخة المرممة
من شباط 80
نصف اللعنة
هنا
بين كومة
الرسوم المتحركة
النصف الآخر
كمشة وجوه مجهرية
تمتص الصيد اللوني
تحيا آلام الهامش
وهي تستعيد يوميات
جان دمو الثاني
والعار
لـ الآتي من النسخة المرممة
من شباط 80