نصف الحقيقة لا يمكن أن يعالج أي مشكلة في الإدارة، غالبا ما يحولها الى معضلة، إخفاء الحقيقة أو محاولة التهرب من إظهارها لا يمكن ان يفضي لعلاج الأزمات والاختناقات ويعقد المشهد وصولا للإنهيار. (وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (البقرة: 42).

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *