في مؤتمر (بغداد 2) المنعقد هذا اليوم في عمان بالأردن..

أكد السيد رئيس الوزراء على قضيتين:

* رفض التدخل بشؤون العراق الداخلية

*محاربة الفكر المتطرف بجميع أشكاله.

الرئيس المصري السيسي قال.. نرفض التدخلات الخارجية في شؤون العراق،

وماكرون قال ..ندعو العراق الى مسار اخر بعيد عن انموذج يملى عليه من الخارج..ما يعني أن الجميع يقصدون إيران تحديدا .

والتساؤل

هل يمتلك السيد السوداني قدرة اتخاذ القرار مستقلا عن الجهة التي جاءت به والمحسوبه على إيران ؟

ومؤكد أن السيد السوداني يعرف ان الطائفية هي أحد أشكال الفكر المتطرف،فهل سيحاربها؟..وان فعل ،هل سينجح ام يدبرون له أمرا في الليل؟

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *