قمصانهم في الريح تلمع أوسِمة

وأنا وأوجاعي خُطىً متلعثِمة ..

طافوا على كل الجهات نوارسا

وتوزعت ضحكاتهُم ( مِنْ السِمَه )..

تركوا سؤالا في الدروب وشهقةً

مازلت أنزف والاجابةُ مْبهَمة ..

ما زلت أخجلُ أن أرى قمصانَهم

أماً تنوحُ وطفلة ً مُتألِمة ..

لكنها وطنٌ يرفرف عاليا

ليخطَ أسفاراً ويرسم مَلحَمة…

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *