المالكي زعيم نفسه على الزعامة نفر من ابرانه الحزبيين فبزهم..

انه ناجح . وسبب نجاحه انه لم يعط اي جانب في حياته السياسية والجهادية ما اعطاه لحزبه.ولم يخلص لعمل اسند اليه كما اخلص لعمله الحزبي.ولم يقم علاقات فاضلة في غير دائرة حزبه.بينما الشيوعيون عملوا ويعملون في الحقل الوطني

وكأنهم يعملون لحزبهم. ولهذا كانت علاقاته هشة باقرانه.

وهذه السياسة هي المسؤولة على ضيق مساحة تحرك الدعوة الذي قدم الاضاحي البشرية بكرم اسلامي .

ان الدعوة يشبه بقية الاحزاب العراقية.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *