دستورنا أنجز ليقود مسيرة حياتنا لا حيث لا نريد بل إلى حيث لا نعلم ولا نملك من زمام امورنا شيئا ولا نستطيع له رفضا ولا ردا لأنه عند السياسين فقط هو الحق الواقع الذي لا نستطيع أن ننقاشه او نماري فيه ولا غرابه في ذلك منا هم كتبوا الدستور و المحتل معهم ليلتمسوا منه ما وجدوا سبيلا من تحقيق اهدافهم وغاياتهم في التسلط والسلطة فقط.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *