العدل والمساواة هي السبيل الوحيد لحفظ حقوق الجميع واستقرار المجتمع، قيادة التغيير تبدأ بتوعية الناس وتوجيههم لرفض الممارسات الخاطئة من خلال التوضيح للصواب وكيفية ممارسته والإصرار على تطبيقه على الجميع والرفض المجتمعي الفردي والجماعي للممارسة الخاطئة والمطالبة بالمحاسبة العاجلة والعادلة.

القيادة توعي المجتمع وترشده للتغيير من خلال النزاهة والشفافية في الإشارة إلى الممارسات (السياسية والاجتماعية والإدارية والخدماتية والقانونية و……) غير الصحيحة والتعريف بضررها على المجتمع والذي يفضي إلى تصنيف المجتمع إلى طبقات وفئات وقوي وضعيف، وتكون القيادة أول من يلتزم برفض هذه الممارسات قولاً وفعلاً.

# القيادةُ رؤيةٌ وأثر، الأولى يمكنُ التَّعبيرُ عنها بالكلامِ والأحلامِ، لكنَّ الثَّانيةَ تقودنا إلى مدى القدرةِ والحنكةِ والمهارةِ والحكمةِ في توظيفِ الأفكارِ والعقولِ.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *