“كان في نيّتي أن لاأكتب غير القصائد الدّينيّة في رمضان ، لكن ماذا نفعل لمن أراد الفتنة وأراد أن يحطّ من قدر المرأة العراقية …”

—–

سيظلّ اسمي ماجدة …رغم الأنوف الحاقدة

ويظلّ جودي موقدًا … يذكي رمادَ المائدة

ويظلُّ مَهْري شاهقا… يأبى النّفوسَ الزّاهدة

وحضارتي أبديةٌ … بين البوادي البائدة

عشتار كانت (ربّةً) … ولها القبائلُ عابدة

وزها حديدٌ أبهرتْ … في فَنّها من شاهدَه

ولنازكٍ سحر الدّجى … منها استظلّ قصائدَه

فلمن كتبتِ حكايةً … تنبي الخنا ومكائدَه ؟

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *