محنة الحركة الوطنية اليوم بكافة أجنحتها تكمن في إتخاذ قرار صعب، هل ستنخرط مجددا في أتون منظومة إنتخابية أحكم تصميمها لإعادة إنتاج منظومة الفساد والمحاصصة ..
أم تعيد تنظيم صفوفها وتصطف في خندق الشعب الرافض والوفاء لدماء تشرين وتأخذ خيار المعارضة السياسية البناءة