ان اليوم غير الأمس ومفاهيم الماضي تختلف عن مفاهيم الحاضر وإن الأمم لا تستطيع أن تتنكر لتراثها لكن على أن يكون التراث منطلقا للتجديد لا للتقليد لأن التقليد هو الجمود الذي يقتل بل هو الموت الذي لا بعث بعده هذا الحديث هو عن الأدب الأصيل الذي لا يقف عند نماذج طال عليها القدم يبتهل إليها ويستوحيها ويبكي عليها ويستبيكها فالادب المغرق في الاصاله هو الذي لايكف عن ابتكار النماذج الادبيه فهو متجدد دائما متطور ابدا المهم ان كل الأدب هو موجه نحو اهداف هو تنوير عقول الناس بلغتنا التي هي محور قوميتنا الاعظم.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *