بمناسبة فوز الجامعات القطريه بمركز متقدم في التقييم الدولي لمستوى الجامعات الارقى عالميا” لنرجع الى التأريخ المضيء للجامعات العراقيه الى نهاية السبعينيات من القرن الماضي واخص كليتي كلية الادارة والاقتصاد جامعة بغداد للسنوات 1971 لغاية 1976 كان ظمن طلابها وفي مرحلتي عدد من الطلبه القطريين اذكر اسمائهم

علي عبدالعظيم الماجد

منصور جوهر سعيد

يعقوب المعاضيدي – اداب جامعة بغداد

المرحوم محمد المعاضيدي (شقيق يعقوب المعاضيدي توفي في بغداد انذاك رحمه الله بحادث دهس سيارة ) _ قانون جامعة بغداد

عبدالرحمن – قانون جامعة بغداد

عبدالله – آداب جامعة بغداد

حسين – آداب جامعة بغداد

حسن الخياط – كلية الفنون الجميله

جميع الطلبه اعلاه اطال الله في اعمارهم اعتقد في مناصب حساسه في قيادة الشقيقه دولة قطر وخاصة جامعاتهم الرصينه واخيرا علمت بان استاذنا د طالب البغدادي يعمل مستشارا’اقتصاديا لدولة قطر اضافة الى عدد من الاساتذه التدريسيين من دوراتي في الجامعات القطريه ومن زميلاتنا عدد من الطالبات البحرينيات في شعبتي تخونني الذاكرة بذكر اسمائهن اما من الطلبه الاماراتيين فكان ابرزهم

د مانع سعيد العتيبه

محمد النشابه

وكثيرا”من طلبة الاردن ومصر والسودان ( طالبتان بارزتان وجميلات جدا”بنات السفير السوداني في العراق انذاك عدد من الطلبه الصوماليين اذكر ابرزهم محمد الصومالي ذلك الوجه الاسمر الجميل اضافة الى عدد من الطلبه اللبنانيين ومنهم جان الذي كان يملك كراج غسل للسيارات في منطقة الكاظميه مقابل منتزه 14 تموز القريب من شارع كورنيش الكاظميه ووو

هكذا كانت جامعاتنا العراقيه وبكل فخر

واخيرا”اقول واخص فترة بعد الاحتلال الامريكي البريطاني البغيض (متفق ما ذهب اليه الاستاذ محمد السيد محسن في تقيمه الى فترة ما بعد الاحتلال سنة 2003 ) اذا كان الغراب دليل قوم يدلهم الى ارض الخراب.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *