أنا ممتن لروحي..
لانها لم تخذلني..قط
ولم تقف على أبواب ؟
أو موائد اللئام..
أنا المگرود..
كبقية خلق الله..
أحتاج الفرح ..قدر الأمكان..
ولا أتمادى لأقول..
تستهويني السعادة..
(فالدنيا حظوظ)..
وكثيراً مايوحى لي..
ليزديني نصحاً..
فيقول:- لاتنحني ..
لتلتقط ماسقط منك..
لانك إذا إنحنيت..
سيسقط ماتبقى ..من حياتك..
المگرودن.. مكتوب على جباههم..
الشقى.. عفواً هذه ليست أسرار..
رغم تكتم المگاريد..
إلا أن الحقيقة..تُظهرها زلات اللسان…
(دنيانا وقحة..)