تناثرت هذه الكلمات في رأسي
وانا في طريقي لمعبد عشتار بأن
الفرات غير مجراه،، وبانقلاب
جيولوجي نام علي ضهره من شدة
عطشه بان سطوع الغروب يسحب
مائه الي الشفق، عبر سحابة برق،
و القمر يلألأ قفا الارض بضيائه
الأبيض، حين تناولتني اللحظة
بأظا فرها الحاده، وهي أشد فتكا
من الشيطان ينتزع منا الحياة
بقسوته الحادة يتحكم في حياة
مستقيل شعوب ا لارض بالخداع
تارة والترهيب بالاخري بواسطة
فيزياءالجمع، وهناك. شيئان مقبول،
واخر غير منطقي، بأن الحياة لاتقبل
(اللامعقول)و مايجري على جمهوربة
الارض العراقية وباءا مستطيرامن قبل
الشيطان تنزل علي راس الجياع وخذ مثلا
قانون التقاعد وسلم الرواتب تقذفه الجهات
الثلاثة بينهما كلعبة ذكية بين التسويف
والمماطلة والضحك علي شعب نائم تحت
ظلال النار، وهلم جرا لارض انجبت
الفرسان في العلم والمعرفة بأن هناك
ثروات هائله تحت الارض من التريول
تقافزت الي ارقام (197) يتم تصفيتهافي
الارض المحترقه كان يجري البرلمان
مناورات فيها الي نهاية الفصول الاربعة
وعلى رأي المثل (كيف يتم تهريب نفط
البصره وكركوك من قبل سلطة الاحزاب
كان هدفهم إنتاج بعض السيارات من
الذهب الخالص عيار(21) في احدي
المصانع الأمريكية، بتباهون بها بانها
فخر شجاعتهم لنضالهم الطويل، ببنما
الجوع الذي الصق البطون علي الجلد
كانت معجزاتهم(البطالة المقنعة وثورة
تشرين والجياع) في اشتعال كمونة بغداد
بالمتاريس، ولكن بذلت الحكومة الوطنية
جهود مكثفة في إسكات هذا الصوت الهادر
باحالتهم كزلازال توسنامي الذي ضرب تركيا
ببعض الويلات الي مقبرة السلام..